الرئيسية
كفاية ………إخلاص……..منتهى…………. كفى …………نهى
أسماء لبنات من أسرة واحدة كلها تحمل معنى واحد هوالنهاية من الشيء والخلاص منه ,,
أنجبت الزوجة ثماني بنات وأخبرها الطبيب المتابع لحالتها الصحية
أن الحمل والإنجاب أصبح خطرا على صحتها, ومع ذلك استمرت
في الحمل أنجبت بعدها بنتين ……ماتت وهي تضع البنت رقم عشرة
بعد الانتهاء من فترة الحداد بحث الرجل عن زوجة أخرى هذه المرة
بحث عن أرملة أو مطلقة عندها أبناء سابقين من الذكور وجد ضالته
في مطلقة عندها ولدين ذكور …….تزوج وهو واثق بأن ولي العرش
على وشك القدوم فها هي منجبة الذكور قد أصبحت زوجة له
تحمل الزوجة الجديدة وتمضي شهور الحمل ثقيلة مملة طويلة جدا على
الزوج الذي ينتظر ولي العهد على أحر من الجمر, تضع الزوجة بنت
جميلة …….يشعر الأب بالإحباط والتعب وكأن ما حصل كان خارج
دائرة التوقعات , يصمم على إعادة الكره مرة أخرى ويحصل مجددا
حمل وتمضي الشهور وتنجب الزوجة …………. بنت أيضا .. !!
يصاب الأب بالمرض ويموت ليترك خلفه أثنى عشرة بنتا وأرملة ,,
من هذة القصـة /
هل المرأة بيدها القدرة على تحديد نوع الجنس .. ام هي قدرة الله .. ؟؟
نعلم ان الطب تقدم وتقول لي احدى الزميلات ان هناك اطباء يحددون نوع الجنين إن اردت ,,
لكن هذا الشئ الا يغضب الله .. يقولون لا .. فهاهم الاطباء يقدمون لنا كل ماهو جديد
ونستفيد من ذلك , وتحديد نوع الجنين من ضمن هذة التطورات ..... علمآ انني لازلت ارفض هذة الفكرة ,,
حسنآ بعيدآ عن الطب وتقدمه وددت ان أخوض في نفسيات الرجال وعدم تقبلهم للوضع ,,
أتساءل الرجال لما لايقنعون بما عطاهم الله من خير ويحمدونه على ذلك ؟
ولما لديهم هذة النظرة : زوجتي تنجب بنات أذن سأحاول مع زوجة أخرى علني احصل عليه ؟!
يامعشر الرجال الاتؤمنون ( بالخيرة ) ؟ .. والخيرة فيما أختاره الله ,,
والله يكسرون خاطري بعض الحريم كل سنة تحمل بحثآ عن ( الولد )
وتنجب بنت وتتحطم نفسيآ واهلها كذلك وتعيد الكرة من جديد ونفس الشعور ..
هي لاترحم نفسها من مشقة الحمل والتربية في سبيل الحصول على الولد ..
ويتبادر الى ذهني أيضآ هذا السؤال < وياكثر أسئلتيعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
الولد في زمننا الحاضر ماهي الفائدة المرجوة منه ؟ الله لايقطعنا منهم لكن وش فايدته ؟
القلب يغلي حتى يعود للمنزل .. عندما يتزوج خلاص يصبح ( ولد مرته ) الا من رحم الله ,,
عندما يطيح الاب او الام على فراش المرض من يراعي لهم ( البنات ) . !!
أذن مالهدف من ارهاق النفس لأنجاب الولد ؟؟ فقط لأشقى في تربيته والخوف عليه من الحوادث .. !!
وعندما يكبر لاأرى نفعه من مشاهدة كثير من تجارب الامهات مع اولادهم .. !!
في نظري الآن تساوت البنات مع الاولاد .. والبنات الله لايخلي كل بيت منهم ,,
عزوة لاهلهم , ويفرجون هم اهلهم عند كبرتهم , عاطفتهم اكثر م العيال ..
وكثير من المنازل تشهد على ذلك بعدما طاح الاب والام .. لم يقف معهم سوى البنات ..
في النهاية اقول ان رسول الامة اللهم صلي وسلم عليه وهو خير البشر
خلفته كانوا بنات ولم يجزع من ذلك , ماهو رجال هالوقت اللي بس يلهثون ولد ولد ولدعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
أسماء لبنات من أسرة واحدة كلها تحمل معنى واحد هوالنهاية من الشيء والخلاص منه ,,
أنجبت الزوجة ثماني بنات وأخبرها الطبيب المتابع لحالتها الصحية
أن الحمل والإنجاب أصبح خطرا على صحتها, ومع ذلك استمرت
في الحمل أنجبت بعدها بنتين ……ماتت وهي تضع البنت رقم عشرة
بعد الانتهاء من فترة الحداد بحث الرجل عن زوجة أخرى هذه المرة
بحث عن أرملة أو مطلقة عندها أبناء سابقين من الذكور وجد ضالته
في مطلقة عندها ولدين ذكور …….تزوج وهو واثق بأن ولي العرش
على وشك القدوم فها هي منجبة الذكور قد أصبحت زوجة له
تحمل الزوجة الجديدة وتمضي شهور الحمل ثقيلة مملة طويلة جدا على
الزوج الذي ينتظر ولي العهد على أحر من الجمر, تضع الزوجة بنت
جميلة …….يشعر الأب بالإحباط والتعب وكأن ما حصل كان خارج
دائرة التوقعات , يصمم على إعادة الكره مرة أخرى ويحصل مجددا
حمل وتمضي الشهور وتنجب الزوجة …………. بنت أيضا .. !!
يصاب الأب بالمرض ويموت ليترك خلفه أثنى عشرة بنتا وأرملة ,,
من هذة القصـة /
هل المرأة بيدها القدرة على تحديد نوع الجنس .. ام هي قدرة الله .. ؟؟
نعلم ان الطب تقدم وتقول لي احدى الزميلات ان هناك اطباء يحددون نوع الجنين إن اردت ,,
لكن هذا الشئ الا يغضب الله .. يقولون لا .. فهاهم الاطباء يقدمون لنا كل ماهو جديد
ونستفيد من ذلك , وتحديد نوع الجنين من ضمن هذة التطورات ..... علمآ انني لازلت ارفض هذة الفكرة ,,
حسنآ بعيدآ عن الطب وتقدمه وددت ان أخوض في نفسيات الرجال وعدم تقبلهم للوضع ,,
أتساءل الرجال لما لايقنعون بما عطاهم الله من خير ويحمدونه على ذلك ؟
ولما لديهم هذة النظرة : زوجتي تنجب بنات أذن سأحاول مع زوجة أخرى علني احصل عليه ؟!
يامعشر الرجال الاتؤمنون ( بالخيرة ) ؟ .. والخيرة فيما أختاره الله ,,
والله يكسرون خاطري بعض الحريم كل سنة تحمل بحثآ عن ( الولد )
وتنجب بنت وتتحطم نفسيآ واهلها كذلك وتعيد الكرة من جديد ونفس الشعور ..
هي لاترحم نفسها من مشقة الحمل والتربية في سبيل الحصول على الولد ..
ويتبادر الى ذهني أيضآ هذا السؤال < وياكثر أسئلتيعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
الولد في زمننا الحاضر ماهي الفائدة المرجوة منه ؟ الله لايقطعنا منهم لكن وش فايدته ؟
القلب يغلي حتى يعود للمنزل .. عندما يتزوج خلاص يصبح ( ولد مرته ) الا من رحم الله ,,
عندما يطيح الاب او الام على فراش المرض من يراعي لهم ( البنات ) . !!
أذن مالهدف من ارهاق النفس لأنجاب الولد ؟؟ فقط لأشقى في تربيته والخوف عليه من الحوادث .. !!
وعندما يكبر لاأرى نفعه من مشاهدة كثير من تجارب الامهات مع اولادهم .. !!
في نظري الآن تساوت البنات مع الاولاد .. والبنات الله لايخلي كل بيت منهم ,,
عزوة لاهلهم , ويفرجون هم اهلهم عند كبرتهم , عاطفتهم اكثر م العيال ..
وكثير من المنازل تشهد على ذلك بعدما طاح الاب والام .. لم يقف معهم سوى البنات ..
في النهاية اقول ان رسول الامة اللهم صلي وسلم عليه وهو خير البشر
خلفته كانوا بنات ولم يجزع من ذلك , ماهو رجال هالوقت اللي بس يلهثون ولد ولد ولدعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
