جوجل بليكس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا وسهلا بــك في منتدى جوجل بليكس قدومكم إلينا ووجودكم معنا زادنا فرحاً وسروراً ولأجلكم نفرش الأرض زهور أهلا بك وردا ندية تنضم لورود جوجل بليكس ونتمنى ان نرى منكِ كل تميز فأحللت أهلاا وطئت سهلاا

    أبرز 7 أهداف للأهلي في الوقت القاتل

    avatar
    رياضي


    عدد المساهمات : 80
    تاريخ التسجيل : 12/11/2010

    google px 11 أبرز 7 أهداف للأهلي في الوقت القاتل

    مُساهمة من طرف رياضي الجمعة نوفمبر 12, 2010 12:47 pm


    محمد بركات يهدي الفريق الأحمر فوزا عصيبا على إنبي في آخر لحظات المباراة ويفتح ملف أهم الأهداف التي أحرزها بطل مصر في السنوات العشرين الأخيرة.


    لم يكن فوز الأهلي على إنبي 3-2 في الوقت المحتسب بدلا من الضائع مفاجئا لجماهير الأهلي أو منافسيه، حيث يشتهر حامل لقب الدوري المصر باستغلال الوقت القاتل لحسم الأمور لصالحه، في الوقت الذي يظن فيه منافسوه أن المباراة انتهت قبل صافرة الحكم.

    واعتاد لاعبو الأهلي على مر تاريخه تلقين منافسيهم درسا هاما في كرة القدم، وهو أن المباراة لا تنتهي مع صافرة الحكم مهما طال الوقت البديل، ما يستغله الفريق الأحمر على أمثل وجه.

    وفيما يلي نرصد أبرز سبعة أهداف أحرزها الأهلي في الوقت الضائع خلال السنوات العشرين الأخيرة:


    7- أيمن شوقي (الزمالك - نهائي كأس مصر 1992)



    رغم تقدم الأهلي على غريمه الأبدي بهدف لشوقي في بداية المباراة، لم يتوقع أي من الجماهير المتابعة للمباراة أن يفشل الزمالك حامل لقب الدوري آنذاك في حسم اللقب لصالحه والفوز بالثنائية، وما زاد شعور جمهور الفريقين تسجيل رضا عبد العال هدف التعادل الرائع مع مطلع الشوط الثاني وسط اكتساح تام للفريق الأبيض على مجريات المباراة.


    لكن الدقيقة 92 شهدت احتساب خطأ لمصلحة الأهلي من على بعد 28 مترا تقريبا..

    "الفاول من الحتة دي أصبح زي البنالتي بالضبط".. هكذا قال ميمي الشربيني معلق المباراة.. وبالفعل سدد طاهر أبو زيد صاروخا لم يستطع حسين السيد حارس الزمالك إلا أن يعيدها بصعوبة لشوقي المتابع والذي وضعها الشباك، وسط ذهول جماهير الأهلي قبل جماهير الزمالك.


    6- رضا عبد العال (الجمهورية بشبين الكوم 1996)



    الأهلي في موقف صعب، حامل اللقب بعيد عن الزمالك المتصدر وجدول الدوري يقترب من نهايته، ولا بديل عن الفوز على جمهورية شبين من أجل الحفاظ على بصيص الأمل في اقتناص لقب الدوري من فريق الأحلام، وهو ما كان يطلق على تشكيلة الزمالك آنذاك لضمها مجموعة من أبرز نجوم كرة القدم المصرية بالإضافة إلى قاسي سعيد نجم المنتخب الجزائري.

    بالفعل كانت مباراة جمهورية شبين غاية في الصعوبة لحامل اللقب، خاصة مع صغر مساحة الملعب وسوء حالته، وبدا للحظات وكأن الأهلي استسلم للتعادل وتسليم الدرع لمنافسه.

    لكن رضا عبد العال لاعب الزمالك السابق كان له رأي آخر، أعلنه في الدقيقة 93، عندما وصلته الكرة على حدود منطقة الجزاء فأطلق صاروخا سكن شباك حارس شبين وسط فرحة مدوية من جماهير شبين الحاضرة.

    ونجح الأهلي بفضل معنويات الفوز المتعسر أن يفوز بلقب الدوري بفارق أربع نقاط عن الزمالك.


    5- سمير كمونة (الرجاء المغربي 1997)

    جيل آخر من الرافضين للاستسلام، وهذه المرة في بطولة النخبة العربية. الأهلي فاز في المباراة الأولى على الفيصلي الأردني 4- صفر قبل أن يخسر أمام أولمبيك خريبكة 3-2 في مباراة تعتبر الأغرب في تاريخ النادي الأحمر.

    لكن نتائج باقي الفرق أعطت الأهلي الفرصة لاقتناص اللقب شريطة الفوز على الرجاء البيضاوي عملاق الكرة المغربية على أرضه وبين جماهيره.

    المباراة سارت كرا وفرا ونتيجتها التعادل السلبي حتى الدقيقة 91، عندما احتسب خطأ للأهلي على الجهة اليمنى من منتصف ملعب الرجاء، لينفذ داخل منطقة الجزاء ويقابل كمونة الكرة برأسه في الزاوية العليا محرزا هدف البطولة للأهلي.

    لم يكتف الأهلي بالهدف، ومع اندفاع الرجاء للتعديل استطاع مهاجمه أحمد كشري التحصل على ركلة جزاء، أحرز منها هادي خشبة الهدف الثاني.


    4- محمد أبو تريكة (الزمالك 200 7)

    يا لها من مباراة تليق بنهائي الكأس.. الزمالك يتقدم عبر عمرو زكي، والأهلي يتعادل عبر عماد متعب، ثم يتقدم الزمالك مجددا عبر شيكابالا.

    الوقت يمر واليأس بدأ يدب في قلوب جماهير الأهلي، خاصة مع توالي ضياع الفرص من الفريق الأحمر.

    الدقيقة 88.. حان الوقت لمحمد أبو تريكة لكي يلعب دوره.. وكرة داخل منطقة الجزاء من محمد شوقي يلعبها إلى أبو تريكة الذي يضعها بسهولة في الشباك ويتعادل 2-2، ليعيد الأهلي للمباراة ويلجأ الفريقان للوقت الإضافي.

    يتقدم الزمالك للمرة الثالثة عبر شيكابالا، لكن الأهلي بمعنوياته المرتفعة يستغل الإصابات التي تعرض لها دفاع الزمالك، ويحرز هدفين متتاليين عبر أسامة حسني، ليفوز بلقب الكأس في واحدة من أكثر مباريات القمة ندية.


    3- شهاب الدين أحمد (الاتحاد الليبي 2010)

    للمرة الأولى في تاريخه يسقط الأهلي أمام فريق ليبي وبهدفين نظيفين، صعبا كثيرا من مهمته في لقاء العودة بالقاهرة من أجل التأهل إلى دور المجموعات في دوري أبطال أفريقيا.

    الضغوط تحاصر حسام البدري، والمباراة تبدو وكأنها الفرصة الأخيرة لكي يبقى في مكانه مع الفريق.

    ومع نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي بدأت الجماهير الحمراء في الاستسلام لحقيقة الخروج من البطولة من دور الـ16 للعام الثاني على التوالي.

    لكن عماد متعب ومحمد فضل استطاعا إحراز هدفين للأهلي في الشوط الثاني، ليعادل نتيجة مباراة الذهاب، ويتأهب الجميع لخوض ركلات الجزاء الثقيلة على الأعصاب.

    جاء الدور على الوقت الضائع ليقوم بدوره.. الدقيقة 94، ولاعب الوسط الصاعد شهاب الدين أحمد يتسلم الكرة في منتصف الملعب، ويطلق تسديدة صاروخية لم يستطع الحارس المخضرم سمير عبود التصدي لها، ليفوز الأهلي بثلاثية وينقذ رقبة مدربه البدري، الذي بقي في منصبه حتى الآن.


    2 - أحمد فتحي (طلائع الجيش 2009)

    الموقف عصيب ولقب الدرع في الطريق إلى الإسماعيلية.. فالأهلي يحتاج للفوز على منافسه ليبقى متساويا مع الإسماعيلي في رصيد النقاط قبل جولة من نهاية المسابقة، وتعثره يعني انتهاء المنافسة عمليا.

    لكن طلائع الجيش يلعب مباراة عمره طمعا في شهرة إنبي عندما أضاع الأخير اللقب من الأهلي قبل أعوام من الواقعة، ويتقدم بهدف مزيدا من صعوبة موقف الأهلي.

    أبو تريكة يتعادل للأهلي بكرة أثارت الكثير من الجدل، حيث بدا وكأنه دفع مدافع الطلائع قبل أن يضع الكرة برأسه في الشباك، لكن الوقت يمر والوقت الأصلي ينتهي وجماهير الإسماعيلي تستعد للاحتفال.

    من جديد الدقيقة 93.. أحمد فتحي يتسلم الكرة على الجبهة اليمنى ويمر من منافسه مقتحما منطقة الجزاء في لقطة خفق لها قلوب جماهيره.. تبدو الفرصة الأخيرة، لكن فتحي يرفض التسديدة مباشرة مفضلا التمويه ليسقط اثنان من لاعبي طلائع الجيش على الأرض، ويسدد حينها كرة صاروخية سكنت شباك طلائع الجيش.

    وفي ظل احتجاج طلائع الجيش على الحكم والفرحة الهيسترية للجماهير التي ملأت الملعب، خطف محمد طلعت المهاجم الصاعد الهدف الثالث، ليعيد الأمل إلى الأهلي في الفوز باللقب، وهو ما تحقق بعد الفوز على الإسماعيلي بهدف نظيف في مباراة فاصلة.


    1- محمد أبو تريكة (الصفاقسي 2006)

    لم يكن الأهلي في أفضل حالاته في مباراة الذهاب لنهائي دوري أبطال أفريقيا، حيث فشل في تحقيق نتيجة إيجابية في القاهرة واكتفى بالتعادل 1-1، ليقترب اللقب من الفريق التونسي الذي بات يكفيه التعادل السلبي بملعب رادس في تونس لحصد اللقب.

    الفريقان يلعبان مباراة حذرة في الإياب، فأي هدف يقلب الأمور رأسا على عقب، لكن أداء الأهلي في الشوط الثاني يتحسن، وتتصدى العارضة لتسديدة من حسام عاشور ثم أخرى من فلافيو، ليتأزم الموقف خاصة مع انتهاء الوقت الأصلي للمباراة.

    وبدأ لاعبو الصافقسي في الخروج من تركيزهم ومطالبة جماهيرهم بالاحتفال والتهليل للتتويج باللقب القاري والوصول لكأس العالم للأندية، وبالفعل بدأت جماهير الفريق في احتفالاتها مرتبكة خطأ لا يغتفر مع فريق اشتهر بأهدافه القاتلة.

    الدقيقة 92 وباقي أقل من دقيقة على انتهاء الوقت الضائع والمباراة.. شادي محمد يلعب كرة طولية إلى فلافيو الذي يلمسها برأسه تجاه أبو تريكة على يسراه التي لم يحرز بها أهدافا من قبل، لكنه تلك الفكرة لم تمر في رأسه عندما سدد الكرة بقوة لتتجاوز الحارس أحمد الجواشي وتسكن شباكه وسط صمت وذهول الجماهير التونسية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 5:03 pm