الرئيسية
من طرف سوسو الجمعة ديسمبر 03, 2010 9:03 amحلت دولة الأمارات في المرتبة الأولى عالميا من حيث رضا مواطنيها عن مستوى الرفاهية، والوضع الصحي،طبقا لتقرير حديث أصدرته شركة "رويال فيليبس اكترونكس" بعنوان "مؤشر فيليبس للرفاهية والصحة-منظور عالمي"،في حين جاءت دولة مثل اليابان في أدنى الترتيب.
وبحسب موقع "سان فرانسيسكو كرونكل"(اس اف جيت)،تعكس نتائج التقرير مستوى رضا الشعوب عن الوظائف،والعلاقات الشخصية،والتي يقول التقرير انها تدخل ضمن العوامل الرئيسية للرفاهية،والأوضاع الصحية.وحصلت الأمارات على 88 في المئة في المؤشر،مقابل 78 في المئة للسعودية، و72 في المئة للهند، بينما حصلت اليابان على 27 في المئة فقط.
وقالت "فيليبس"انها، وبعد تحليلات عميقة،توصلت الى أن مستوى الرضا عن الرفاهية، والصحة متدن في الولايات المتحدة، ومعظم دول أوروبا، على العكس مما تظنه هذه الدول، على النقيض من ما هي الحال في دول آسيا ومنطقة آسيا المحيط الهادي.
ويتظمن التقرير،والذي يرصد التوجهات العالمية الرئيسية في الرفاهية والصحة، خلاصة لمسح عالمي أجراه " مركز فيليبس للصحة والرفاهية"،واستطلع فيه آراء أكثر من 31 ألف شخص في نحو 23 دولة حول العالم.وأوضح التقرير أن الوظائف استأثرت بدور مهم في مؤشر"فيليبس الرفاهية والصحة"،مشيرا الى أن عامل الوظائف تضمن النفقات (الفواتير)،ومستوى الأدخار للمستقبل، والتهديد المحتمل بفقدان الوظيفة.كما لفت الى ان تكلفة المعيشة، والقدرة على التوفير كان لهما أثران كبيران في تقييم مستوى الرفاهية،والأوضاع الصحية، مع اشارة الى أن الصحة الجسمانية، والذهنية، أيضا تعتبران من أهم العناصر في قياس مستوى الرفاهية، والصحة العامة.
وبحسب موقع "سان فرانسيسكو كرونكل"(اس اف جيت)،تعكس نتائج التقرير مستوى رضا الشعوب عن الوظائف،والعلاقات الشخصية،والتي يقول التقرير انها تدخل ضمن العوامل الرئيسية للرفاهية،والأوضاع الصحية.وحصلت الأمارات على 88 في المئة في المؤشر،مقابل 78 في المئة للسعودية، و72 في المئة للهند، بينما حصلت اليابان على 27 في المئة فقط.
وقالت "فيليبس"انها، وبعد تحليلات عميقة،توصلت الى أن مستوى الرضا عن الرفاهية، والصحة متدن في الولايات المتحدة، ومعظم دول أوروبا، على العكس مما تظنه هذه الدول، على النقيض من ما هي الحال في دول آسيا ومنطقة آسيا المحيط الهادي.
ويتظمن التقرير،والذي يرصد التوجهات العالمية الرئيسية في الرفاهية والصحة، خلاصة لمسح عالمي أجراه " مركز فيليبس للصحة والرفاهية"،واستطلع فيه آراء أكثر من 31 ألف شخص في نحو 23 دولة حول العالم.وأوضح التقرير أن الوظائف استأثرت بدور مهم في مؤشر"فيليبس الرفاهية والصحة"،مشيرا الى أن عامل الوظائف تضمن النفقات (الفواتير)،ومستوى الأدخار للمستقبل، والتهديد المحتمل بفقدان الوظيفة.كما لفت الى ان تكلفة المعيشة، والقدرة على التوفير كان لهما أثران كبيران في تقييم مستوى الرفاهية،والأوضاع الصحية، مع اشارة الى أن الصحة الجسمانية، والذهنية، أيضا تعتبران من أهم العناصر في قياس مستوى الرفاهية، والصحة العامة.
