لندن ـ د ب أ: ذكر تقرير إخباري يوم السبت أن أيرلندا تجري محادثات مع الاتحاد الأوروبي بشأن خطة إنقاذ مالي محتملة تساعدها في الخروج من أزمة الديون.
وذكر التقرير الذي أذاعته هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي) أن هناك بالفعل محادثات جارية قد تكون مقدمة لطلب تقدمه دبلن للصندوق الأوروبي للاستقرار المالي للحصول على مساعدات إنقاذ مالية.
وقد تأسس هذا الصندوق في أيار/مايو الماضي في اعقاب تفجر مشكلة الديون اليونانية لمساعدة الدول التي تعاني من ضوائق مالية.
وقال التقرير إن أيرلندا قد تسعى للحصول على 60 مليارا 80 مليار يورو (83 مليارا111 مليار دولار) كي تتمكن من التعامل مع أزمة ديون سيادية طاحنة.
وذكرت صحيفة (فيلت آم زونتاغ) الألمانية أن المحادثات الخاصة بحزمة المساعدات سوف تجرى في بروكسل الأسبوع المقبل.
وقالت الصحيفة الألمانية إن أسبانيا والبرتغال تضغطان من أجل الحصول على مساعدات إنقاذ مالية، شبيهة بتلك التي ساعدت اليونان في الإفلات من شبح الإفلاس في وقت سابق هذا العام.
يشار إلى أن كلتا الدولتين تعانيان من موقف مالي مضطرب وتخشيان من أنه في حال رفض الاتحاد التدخل لمساعدة أيرلندا، فقد تواجهان مشكلات بدورهما.
ونفت الحكومة الأيرلندية هذا الأسبوع ما تردد حول طلبها المساعدة من الاتحاد الأوروبي، بعد أن انتاب المستثمرون الدوليون مخاوف من أن تعجز عن سداد ديونها.
وكانت مصادر في منطقة اليورو قد قالت امس الاول ان المساعدة المالية التي سيقدمها الاتحاد الاوروبي لايرلندا ويجري دراستها قد تتراوح بين 45 مليار يورو و90 مليارا وذلك حسب احتياج دبلن الى المساندة لقطاعها المصرفي.
وذكر التقرير الذي أذاعته هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي) أن هناك بالفعل محادثات جارية قد تكون مقدمة لطلب تقدمه دبلن للصندوق الأوروبي للاستقرار المالي للحصول على مساعدات إنقاذ مالية.
وقد تأسس هذا الصندوق في أيار/مايو الماضي في اعقاب تفجر مشكلة الديون اليونانية لمساعدة الدول التي تعاني من ضوائق مالية.
وقال التقرير إن أيرلندا قد تسعى للحصول على 60 مليارا 80 مليار يورو (83 مليارا111 مليار دولار) كي تتمكن من التعامل مع أزمة ديون سيادية طاحنة.
وذكرت صحيفة (فيلت آم زونتاغ) الألمانية أن المحادثات الخاصة بحزمة المساعدات سوف تجرى في بروكسل الأسبوع المقبل.
وقالت الصحيفة الألمانية إن أسبانيا والبرتغال تضغطان من أجل الحصول على مساعدات إنقاذ مالية، شبيهة بتلك التي ساعدت اليونان في الإفلات من شبح الإفلاس في وقت سابق هذا العام.
يشار إلى أن كلتا الدولتين تعانيان من موقف مالي مضطرب وتخشيان من أنه في حال رفض الاتحاد التدخل لمساعدة أيرلندا، فقد تواجهان مشكلات بدورهما.
ونفت الحكومة الأيرلندية هذا الأسبوع ما تردد حول طلبها المساعدة من الاتحاد الأوروبي، بعد أن انتاب المستثمرون الدوليون مخاوف من أن تعجز عن سداد ديونها.
وكانت مصادر في منطقة اليورو قد قالت امس الاول ان المساعدة المالية التي سيقدمها الاتحاد الاوروبي لايرلندا ويجري دراستها قد تتراوح بين 45 مليار يورو و90 مليارا وذلك حسب احتياج دبلن الى المساندة لقطاعها المصرفي.