مبرووووك عليكم الشهر مقدما....
نااااويه ان شاء الله اصلي الترااويح بالبيت.. قمت سويت بحث والحمد لله لقيت الطريقه
قلت اكيد فيه ناس مثلي ودهم يصلون بس مايعرفون فجبت لهم الطريقه وان شاء الله يستفيدون مثلي
دعواتم الله يحفظلي عيالي ويرزقني برهم ويرزقني ويسخر لنا عباده
صلاة التراويح إحدى عشرة ركعة لقول عائشة رضي الله عنها : ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة . رواه البخاري ومسلم .
وهذا هو الأفضل .
وجاء عنه عليه الصلاة والسلام أنه أمر بصلاة ركعتين بعد الوتر ، فقال : أن هذا السَّهَر جهد وثقل ، فإذا أوتر أحدكم فليركع ركعتين ، فإن قام من الليل وإلاَّ كانتا له . رواه الدارمي – واللفظ له - وابن خزيمة وابن حبان .
ولا شك أن الاقتصار على السنة أفضل .
أما صِفتها فتُصلِّين ركعتين ثم تُسلّمين ، ثم ركعتين ثم تُسلّمين ، وهكذا حتى يتم لك ثمان ركعات ، ثم تُصلين ركعتين هما الشِّفع ثم تُسلّمين ، ثم الوتر ، وهو ركعة واحدة .
ويجوز أن يكون الوتر ثلاث ركعات . والدعاء في الوتر سُنة ، والنبي صلى الله عليه وسلم كان يَدعو بعد النصف من رمضان . فمن دعا في صلاة الوتر فلا يُنكَر عليه ، ومن ترك الدعاء في صلاة الوتر فلا يُنكَر عليه أيضا .
وأما وقتها فبعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر . ومن طمِع أن يقوم من آخر الليل فصلاة آخر الليل أفضل . ومن صلّى مع الإمام حتى ينصرف إمامه كُتِب له قيام ليلة .
وأما الدعاء فإن للإنسان أن يَدعو بما شاء أو بما أحب كما قال عليه الصلاة والسلام ، فيدعو بِخيري الدنيا والآخرة ، إلا أنه لا يَجوز أن يدعو بإثم ولا بقطيعة رَحم ، ولا يتكلّف في الدعاء بِذكر الأوصاف الدقيقة في الدعاء ، ولا يُبالِغ في رفع الصوت في الدعاء ، ولا يَخرج عن كونه دعاء إلى كونه وصْفاً !
فإن من الأئمة من يُخرِج الدعاء عن كونه دعاء إلى كونه وصْفاً ، فيصف أحوال المسلمين وأوضاعهم ، ويَصِف الجنة أو يصف النار ، أو يصف حاله ، ونحو ذلك ، وهذا يَرى بعض أهل العلم أنه يُبطِل الصلاة . جاء هذا عن ألإمام أحمد وغيره .والله تعالى أعلم .
جواب الشيخ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد
يعني بعد صلاة العشاء
ركعتين ثم تسليمه
ثم ركعتين ثم تسليمه
ثم ركعتين ثم تسليمه
ثم ركعتين ثم تسليمه
ثم ركعتين الشفع ثم ركعه الوتر..
منقول