السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
جت على بآالي وبطرحهآ لكم أتمنى تعجبكم واذا عجبتكم راح اواصل
طبعاً فئه مو قليله الا بمجتمعنا من ذوي الاحتياجـآت الخآصه ونعتز بهم
وعشآن لا أطول عليكم راح اقول لكم فكرتي وهي اني كل يوم راح أدخل راحي
أجي بحآله جديدهـ من حآلات ذوي الاحتياجآت الخآصه
صور لهم ،، أسبآب الحآاله ،، طريقة العلاج ،، نآس بهالحآله متفوقين ومبدعين
وكل مايختص بهالحآاله من مجهودي وتجميعي ،،،
هدفي الأستفآده للجميع ،، ابعآد الفكرهـ التي لدى النآس عن ذوي الاحتياجات
الخآصه وأنه مثلنآ لافرق بيننآ
ملاحـــــــــظه :
راح أبدأ اليوم بالأعآقه البصريه واذا عجبتكم الفكرهـ كل يووم بتكوون
معنآ حآله من حالأت ذوي الاحتياجآت الخآصه ،،
الاعآقه البصريه
همسه لم يكن عدد قليلين معاقين بصرياً ولكنهم أبهرو الجميع بابدآعهم
http://byotna.kenanaonline.com//photos/1173777/1173777827/large_1173777827.jpg
تأتي الإعاقة البصرية نتيجة لفقد العين لوظيفة من وظائفها نتيجة لمشاكل أو الإصابة بأمراض في العين، ومن هذه الإصابات التي تسبب ضعف بصري: اختلال في الشبكية المياه البيضاء – المياه الزرقاء- مشاكل في عضلات العين وكل هذا يؤدي إلى التداعيات الآتية: ضعف في الرؤية- اضطرابات القرنية.
ويمكن تقسيم أسباب الإعاقة البصرية إلى مجموعتين رئيسيتين هي :
1 - مجموعة أسباب مرحلة ما قبل الميلاد Pre-natal Causes :
يقصد بها كل العوامل الوراثية والبيئية التي تؤثر على نمو الجهاز العصبي المركزي والحواس بشكل عام
وهي في مقدمة العوامل المسببة للإعاقة البصرية حيث تمثل حوالي 65% من الحالات . ومنها على سبيل المثال العوامل الجينية ، وسوء التغذية ، وتعرض الأم الحامل للأشعة السينية ، والعقاقير والأدوية ، والأمراض المعدية، والحصبة الألمانية ، والزهري ... الخ وتعتبر هذه العوامل من العوامل العامة المشتركة في إحداث أشكال مختلفة من الإعاقة ومنها الإعاقة البصرية .
2- مجموعة أسباب ما بعد مرحلة الميلاد Post-natal Causes :
ويقصد بها مجموعة العوامل التي تؤثر على نمو حاسة العين ووظيفتها الرئيسية الإبصار، مثل العوامل البيئية كالتقدم في العمر، وسوء التغذية، والحوادث والأمراض، التي تؤدي بشكل مباشر أو غير مباشر إلى الإعاقة البصرية، وما يقرب من 16% من الإعاقات البصرية عند الأطفال والشباب ترجع إلى عوامل غير محددة وتحدث فيما بعد الميلاد.
فقد البصر بين الأطفال حديثي الولادة :
في بداية القرن العشرين وجد أن الكثيرين من الأطفال يفقدون بصرهم بسبب التهابات العين الطفيلية إلى أن تبين أن هذا النوع من العمى ينشأ عن مواد عضوية معدية، توجد في عنق رحم الأم، ويمكن إنقاذ الطفل بتقطير نترات الفضة في عينيه بعد ولادته مباشرة.
وفي عام 1950 كانت 50% من حالات فقد البصر التي تصيب صغار التلاميذ قبل إلحاقهم بالمدارس ناشئة تقريبا عن وجود أنسجة ليفية خلف عدسات العين، وكان هذا المرض شائعا خلال العقد الخامس من القرن الحالي (1940ـ 1950) بين الأطفال الذين يولدون قبل تسعة شهور من الحمل، وكان من المعتقد أنه راجع إلى عامل غير معروف يؤثر في اكتمال نمو العين خلال مدة الحمل، وأن هذا العامل قد يتسبب أيضاً في الولادة المبكرة
ولكن اكتشف العلماء أخيراً أن السبب في فقد البصر في تلك الحالات يرجع إلى الأكسجين المركز بدرجة كبيرة والذي كان يعطى للأطفال في حالات الولادة المبكرة، كعلاج رتيب أثناء فترة بقائهم في الحاضنات
وقد اكتشف السبب المؤدي إلى هذا المرض عام 1952 مما أدى بعد ذلك إلى التحكم في كمية الأكسجين التي يزود بها هؤلاء الأطفال إلى 40% أو أقل وترتب على ذلك أن قل عدد الأطفال الذين يصابون بإعاقة بصرية نتيجة لهذا السبب بشكل ملحوظ.
لماذا يستخدم المكفوفون العصا البيضاء ؟
هناك عدد من الأسباب لاستخدام المكفوفين للعصا البيضاء
1. لعصا البيضاء رمز أن حاملها كفيف ، ومن ثم فان حملها يسهل العديد من المهام أمام المكفوف بمجرد رؤيته من بعيد .
2. تساعد الكفيف على معرفة نوع الأرض التي يسير علي.
3. تساعد الكفيف على تحديد العقبات التي تعترض طريقه ومعرفة نوعها.
4. تقي الكفيف من الاصطدام بالعديد من العقبات .
5. تساعد الكفيف على تحديد مسار السير .
6. تساعد الكفيف على تتبع الأرصفة والجدران أثناء السير ومعرفة المنحنيات والمحافظة على سلامة يده.
7. تساعد الكفيف في التعرف على علامات الطريق.
8. تقي الكفيف من الوقوع في الحفر التي تعترض الطريق .
9. تساعد الكفيف على معرفة عرض الطريق واتساعه .
10. تساعد الكفيف على السفر والترحال باستقلال تام .
هل هناك أنواع مختلفة من العصا البيضاء ؟
نعم يوجد خمسة أنواع من العصي البيضاء
1-العصا الرمزية
وهي عصا يستخدمها المكفوفون وضعاف البصر والمسنون أيضا للدلالة على أن صاحبها لديه مشكلة ما في الإبصار دون أن تتوفر بها المعايير اللازمة للعصا البيضاء الخاصة بالحركة والتنقل .
2- العصا الإرشادية
وهي عصا يستخدمها المكفوفون لمعرفة نوع الأرضية التي يسيرون عليها وحواف الأرصفة ودرجات السلم وكذلك لحماية الجزء الأسفل من الجسم فقط ، ويكون طولها فوق خصر الجسم بقليل ،وتصنع أطراف هذه العصي من النايلون أو الألمونيوم .
3- العصا الطويلة
وهي أكثر العصي استعمالا في التنقل والترحال بصورة مستقلة ، وينبغي أن يكون طولها عند الجزء الأسفل من القفص الصدري ، ومن ثم فان طولها يختلف من إنسان لآخر ، ويستطيع الكفيف من خلال العصا الطويلة أن يكتشف العقبات التي قد تعترض طريقة قبل الاصطدام بها وتصنع أطراف هذه العصي من النايلون ، وتأخذ هذه الأطراف عدة أشكال منها الشكل المدبب أو الكروي أو المخروطي .
4- عصا السير العادية
ويستخدمها المكفوفون وضعاف البصر والمبصرون دون أن يكون لها مواصفات خاصة ، وعادة ما تكون من مادة خشبية صلبة تتحمل الاتكاء عليها أحيانا .
5- عصا هبل
وهي عصاه مقوسة تشبه مضرب التنس إلى حد كبير وتستخدم في الأرضيات الغير مناسبة للعصا الطويلة مثل المناطق ذات التضاريس الوعرة والطرق الصخرية ، و ينبغي أن يصل طولها إلى ما فوق الجزء الأسفل من القفص الصدري .
6- العصا الاليكترونية
وهي عصاه اليكترونية مصممة على شكل العصا البيضاء الطويلة لاكنها تقدم للكفيف ترددات فوق صوتية يشعر بها تحت يده عندما تصطدم بعقبة معينة في طريقها
كما أنها تستطيع استكشاف العقبات في كل الاتجاهات على مسافة خمسة أمطار
وتصنع أطراف هذه العصا من مادة الرصاص
الأدوات التي يحتاج إليها المعاق بصرياً (http://byotna.kenanaonline.com/posts/5934)
http://byotna.kenanaonline.com//photos/1173777/1173777822/large_1173777822.jpg
1- المستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة: والتي تعالج الأمراض التي تؤدي إلى الإصابة بالإعاقة البصرية ، وإجراء العمليات الجراحية اللازمة.
2- الأجهزة التعويضية والمساعدات البصرية: مثل العدسات والنظارات التي قد تؤدي إلى تحسين درجة الإبصار، بالإضافة إلى تدريبهم على استخدام العصا البيضاء حتى يتحقق لهم الأمن الجسمي والنفسي.
http://byotna.kenanaonline.com//photos/1173777/1173777823/large_1173777823.jpg
3- أجهزة الكمبيوتر، شرائط فيديو مخصصة للمكفوفين.
4- مواد تعليمية مطبوعة بأحرف كبيرة.
5- نسخ الكتب على شرائط تعليمية.
6- التعلم باستخدام طريقة برايل.
http://byotna.kenanaonline.com//photos/1173777/1173777824/large_1173777824.jpg
طبعاً للآسره دور قعآل وأهم المشآكل الأسريه :
إن اتجاهات الأسرة نحو أطفالهم المعاقين بصرياً تلعب الدور الكبير في تقبله للعمى أو رفضه له، ومن ثم في تكيفه النفسي والاجتماعي فهناك تصرفات مختلفة من الآباء نحو الطفل المعاق بصرياً منها: القبول، الرفض ، التدليل والحماية المبالغة، إنكار وجود الإعاقة أو العمى بصفة عامة، فالنبذ قد يشعر به الأب كرد فعل لما قد يرى فيه انتقاماً إلهياً لذنوب ارتكبها . لذلك فهو لا يريد ولا يتقبل من يذكره بخطيئته وسوء حظه . إن الطفل المعاق بصرياً يحتاج إلى رعاية أكثر ويحتاج إلى إشباع دوافع هامة وعاجلة، ولكن الأب قد يقابل ذلك بالحرمان وعدم التقبل.
وبعض الآباء قد يستجيب بمشاعر القلق وعدم القدرة على التصرف في مواجهة مشكلة الابن المعاق بصرياً، فالمشاكل تبدأ في الظهور عندما يكون الوالدان غير مستعدين لتقبل الإعاقة البصرية كحقيقة واقعة والتي ربما تكون مصدر إزعاج في حياة الأسرة إذ يؤثر عليها كصدمة تخلف وراءها مشاعر وأحاسيس سلبية تكون بمثابة قاعدة اجتماعية تشكل إرادياً أو لا إرادياً سلوك الأم تجاه طفلها الرضيع وهذا يؤدي بدوره إلى عصبية الأم والتي يحتمل أن تنتقل بالتالي إلى طفلها الرضيع فيصبح هو أيضاً عصبياً.
وقد يقبل الأشقاء أو يرفضون الشخص المعاق بصرياً اعتماداً على اتجاهات آبائهم ، وقد يرفضون بالتأكيد الانغماس المتزايد لآبائهم مع الطفل المعاق بصرياً، فالأشقاء الذين يعلمون بأن لديهم أخاً معاق بصرياً ، عادة ما يكونون مثقلين بعدة أنواع من الهموم . وهناك بعض الأسئلة المتداولة بينهم مثل: لماذا يحدث هذا؟ وماذا سأقول لأصدقائي عنه ؟ وهل سأقوم بالعناية به طوال حياتي؟
ومن الطبيعي أن نتائج هذا السلوك من جانب الأسرة له انعكاساته على التكوين العقلي والنفسي والاجتماعي لشخصية الطفل المعاق بصرياً، ولأمد طويل، من أهم النتائج المترتبة على ذلك:
1- فقدان الشعور بالأمن والطمأنينة
2- ممارسة أنماط من السلوك غير الاجتماعي
3- الميل إلى الانعزالية والعدوانية .
4- الوضع غير العادي للطفل المعاق بصرياً في الأسرة
5- سوء الخلق والحقد والكراهية والشعور بالقلق
6- النقص في الخبرة، مما يؤدي إلى إعاقة النمو الطبيعي والاجتماعي والنفسي.
أما كيفية تعامل الوالدين مع الطفل المعاق بصرياً، فيتلخص في:
1- تقبل الإعاقة ، وبالتالي تقبل الطفل المعاق بصرياً والتسليم بالأمر الواقع .
2- معاونة الطفل المعاق بصرياً معاونة عادية مثل غيره من إخوانه الأطفال، وعدم التأثر بالإعاقة البصرية في تغيير نمط هذه المعاملة الطبيعية
3- الإلمام بفكرة صحيحة عن ماهية الإعاقة البصرية وشئون المعاقين بصرياً وعالمهم.
4- الإلمام بأسس واتجاهات الرعاية التربوية والنفسية والاجتماعية للطفل المعاق بصرياً ويحسن أن يكون لدى الأسرة دليل تربوي بمثابة موجه لهم في تربية أطفالهم.
5- إتباع الطرق والسلوك المناسب لتدريب الحواس الباقية.
6- تجنب الظروف والملابسات التي تؤدي إلى تكوين الإحساس بالانحطاط أو الشعور بالذنب.
7- مراعاة أن لا تؤدي ردود أفعالهم على تصرفاته إلى جرح مشاعره وإحساساته.
8- عدم القيام بالخدمة المستمرة للطفل المعاق بصريا مما يؤدي على إضعاف إرادته وعدم استقلال ذاته
9- محاولة تبادل خبرات التعاون فيما بين الآباء الذين أصيب أطفالهم بإعاقة بصرية لإيجاد الحلول المناسبة للمشكلات التي تقابلهم مع أطفالهم المعاقين بصرياً.
(http://byotna.kenanaonline.com/posts/5958)
جت على بآالي وبطرحهآ لكم أتمنى تعجبكم واذا عجبتكم راح اواصل
طبعاً فئه مو قليله الا بمجتمعنا من ذوي الاحتياجـآت الخآصه ونعتز بهم
وعشآن لا أطول عليكم راح اقول لكم فكرتي وهي اني كل يوم راح أدخل راحي
أجي بحآله جديدهـ من حآلات ذوي الاحتياجآت الخآصه
صور لهم ،، أسبآب الحآاله ،، طريقة العلاج ،، نآس بهالحآله متفوقين ومبدعين
وكل مايختص بهالحآاله من مجهودي وتجميعي ،،،
هدفي الأستفآده للجميع ،، ابعآد الفكرهـ التي لدى النآس عن ذوي الاحتياجات
الخآصه وأنه مثلنآ لافرق بيننآ
ملاحـــــــــظه :
راح أبدأ اليوم بالأعآقه البصريه واذا عجبتكم الفكرهـ كل يووم بتكوون
معنآ حآله من حالأت ذوي الاحتياجآت الخآصه ،،
الاعآقه البصريه
همسه لم يكن عدد قليلين معاقين بصرياً ولكنهم أبهرو الجميع بابدآعهم
http://byotna.kenanaonline.com//photos/1173777/1173777827/large_1173777827.jpg
تأتي الإعاقة البصرية نتيجة لفقد العين لوظيفة من وظائفها نتيجة لمشاكل أو الإصابة بأمراض في العين، ومن هذه الإصابات التي تسبب ضعف بصري: اختلال في الشبكية المياه البيضاء – المياه الزرقاء- مشاكل في عضلات العين وكل هذا يؤدي إلى التداعيات الآتية: ضعف في الرؤية- اضطرابات القرنية.
ويمكن تقسيم أسباب الإعاقة البصرية إلى مجموعتين رئيسيتين هي :
1 - مجموعة أسباب مرحلة ما قبل الميلاد Pre-natal Causes :
يقصد بها كل العوامل الوراثية والبيئية التي تؤثر على نمو الجهاز العصبي المركزي والحواس بشكل عام
وهي في مقدمة العوامل المسببة للإعاقة البصرية حيث تمثل حوالي 65% من الحالات . ومنها على سبيل المثال العوامل الجينية ، وسوء التغذية ، وتعرض الأم الحامل للأشعة السينية ، والعقاقير والأدوية ، والأمراض المعدية، والحصبة الألمانية ، والزهري ... الخ وتعتبر هذه العوامل من العوامل العامة المشتركة في إحداث أشكال مختلفة من الإعاقة ومنها الإعاقة البصرية .
2- مجموعة أسباب ما بعد مرحلة الميلاد Post-natal Causes :
ويقصد بها مجموعة العوامل التي تؤثر على نمو حاسة العين ووظيفتها الرئيسية الإبصار، مثل العوامل البيئية كالتقدم في العمر، وسوء التغذية، والحوادث والأمراض، التي تؤدي بشكل مباشر أو غير مباشر إلى الإعاقة البصرية، وما يقرب من 16% من الإعاقات البصرية عند الأطفال والشباب ترجع إلى عوامل غير محددة وتحدث فيما بعد الميلاد.
فقد البصر بين الأطفال حديثي الولادة :
في بداية القرن العشرين وجد أن الكثيرين من الأطفال يفقدون بصرهم بسبب التهابات العين الطفيلية إلى أن تبين أن هذا النوع من العمى ينشأ عن مواد عضوية معدية، توجد في عنق رحم الأم، ويمكن إنقاذ الطفل بتقطير نترات الفضة في عينيه بعد ولادته مباشرة.
وفي عام 1950 كانت 50% من حالات فقد البصر التي تصيب صغار التلاميذ قبل إلحاقهم بالمدارس ناشئة تقريبا عن وجود أنسجة ليفية خلف عدسات العين، وكان هذا المرض شائعا خلال العقد الخامس من القرن الحالي (1940ـ 1950) بين الأطفال الذين يولدون قبل تسعة شهور من الحمل، وكان من المعتقد أنه راجع إلى عامل غير معروف يؤثر في اكتمال نمو العين خلال مدة الحمل، وأن هذا العامل قد يتسبب أيضاً في الولادة المبكرة
ولكن اكتشف العلماء أخيراً أن السبب في فقد البصر في تلك الحالات يرجع إلى الأكسجين المركز بدرجة كبيرة والذي كان يعطى للأطفال في حالات الولادة المبكرة، كعلاج رتيب أثناء فترة بقائهم في الحاضنات
وقد اكتشف السبب المؤدي إلى هذا المرض عام 1952 مما أدى بعد ذلك إلى التحكم في كمية الأكسجين التي يزود بها هؤلاء الأطفال إلى 40% أو أقل وترتب على ذلك أن قل عدد الأطفال الذين يصابون بإعاقة بصرية نتيجة لهذا السبب بشكل ملحوظ.
لماذا يستخدم المكفوفون العصا البيضاء ؟
هناك عدد من الأسباب لاستخدام المكفوفين للعصا البيضاء
1. لعصا البيضاء رمز أن حاملها كفيف ، ومن ثم فان حملها يسهل العديد من المهام أمام المكفوف بمجرد رؤيته من بعيد .
2. تساعد الكفيف على معرفة نوع الأرض التي يسير علي.
3. تساعد الكفيف على تحديد العقبات التي تعترض طريقه ومعرفة نوعها.
4. تقي الكفيف من الاصطدام بالعديد من العقبات .
5. تساعد الكفيف على تحديد مسار السير .
6. تساعد الكفيف على تتبع الأرصفة والجدران أثناء السير ومعرفة المنحنيات والمحافظة على سلامة يده.
7. تساعد الكفيف في التعرف على علامات الطريق.
8. تقي الكفيف من الوقوع في الحفر التي تعترض الطريق .
9. تساعد الكفيف على معرفة عرض الطريق واتساعه .
10. تساعد الكفيف على السفر والترحال باستقلال تام .
هل هناك أنواع مختلفة من العصا البيضاء ؟
نعم يوجد خمسة أنواع من العصي البيضاء
1-العصا الرمزية
وهي عصا يستخدمها المكفوفون وضعاف البصر والمسنون أيضا للدلالة على أن صاحبها لديه مشكلة ما في الإبصار دون أن تتوفر بها المعايير اللازمة للعصا البيضاء الخاصة بالحركة والتنقل .
2- العصا الإرشادية
وهي عصا يستخدمها المكفوفون لمعرفة نوع الأرضية التي يسيرون عليها وحواف الأرصفة ودرجات السلم وكذلك لحماية الجزء الأسفل من الجسم فقط ، ويكون طولها فوق خصر الجسم بقليل ،وتصنع أطراف هذه العصي من النايلون أو الألمونيوم .
3- العصا الطويلة
وهي أكثر العصي استعمالا في التنقل والترحال بصورة مستقلة ، وينبغي أن يكون طولها عند الجزء الأسفل من القفص الصدري ، ومن ثم فان طولها يختلف من إنسان لآخر ، ويستطيع الكفيف من خلال العصا الطويلة أن يكتشف العقبات التي قد تعترض طريقة قبل الاصطدام بها وتصنع أطراف هذه العصي من النايلون ، وتأخذ هذه الأطراف عدة أشكال منها الشكل المدبب أو الكروي أو المخروطي .
4- عصا السير العادية
ويستخدمها المكفوفون وضعاف البصر والمبصرون دون أن يكون لها مواصفات خاصة ، وعادة ما تكون من مادة خشبية صلبة تتحمل الاتكاء عليها أحيانا .
5- عصا هبل
وهي عصاه مقوسة تشبه مضرب التنس إلى حد كبير وتستخدم في الأرضيات الغير مناسبة للعصا الطويلة مثل المناطق ذات التضاريس الوعرة والطرق الصخرية ، و ينبغي أن يصل طولها إلى ما فوق الجزء الأسفل من القفص الصدري .
6- العصا الاليكترونية
وهي عصاه اليكترونية مصممة على شكل العصا البيضاء الطويلة لاكنها تقدم للكفيف ترددات فوق صوتية يشعر بها تحت يده عندما تصطدم بعقبة معينة في طريقها
كما أنها تستطيع استكشاف العقبات في كل الاتجاهات على مسافة خمسة أمطار
وتصنع أطراف هذه العصا من مادة الرصاص
الأدوات التي يحتاج إليها المعاق بصرياً (http://byotna.kenanaonline.com/posts/5934)
http://byotna.kenanaonline.com//photos/1173777/1173777822/large_1173777822.jpg
1- المستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة: والتي تعالج الأمراض التي تؤدي إلى الإصابة بالإعاقة البصرية ، وإجراء العمليات الجراحية اللازمة.
2- الأجهزة التعويضية والمساعدات البصرية: مثل العدسات والنظارات التي قد تؤدي إلى تحسين درجة الإبصار، بالإضافة إلى تدريبهم على استخدام العصا البيضاء حتى يتحقق لهم الأمن الجسمي والنفسي.
http://byotna.kenanaonline.com//photos/1173777/1173777823/large_1173777823.jpg
3- أجهزة الكمبيوتر، شرائط فيديو مخصصة للمكفوفين.
4- مواد تعليمية مطبوعة بأحرف كبيرة.
5- نسخ الكتب على شرائط تعليمية.
6- التعلم باستخدام طريقة برايل.
http://byotna.kenanaonline.com//photos/1173777/1173777824/large_1173777824.jpg
طبعاً للآسره دور قعآل وأهم المشآكل الأسريه :
إن اتجاهات الأسرة نحو أطفالهم المعاقين بصرياً تلعب الدور الكبير في تقبله للعمى أو رفضه له، ومن ثم في تكيفه النفسي والاجتماعي فهناك تصرفات مختلفة من الآباء نحو الطفل المعاق بصرياً منها: القبول، الرفض ، التدليل والحماية المبالغة، إنكار وجود الإعاقة أو العمى بصفة عامة، فالنبذ قد يشعر به الأب كرد فعل لما قد يرى فيه انتقاماً إلهياً لذنوب ارتكبها . لذلك فهو لا يريد ولا يتقبل من يذكره بخطيئته وسوء حظه . إن الطفل المعاق بصرياً يحتاج إلى رعاية أكثر ويحتاج إلى إشباع دوافع هامة وعاجلة، ولكن الأب قد يقابل ذلك بالحرمان وعدم التقبل.
وبعض الآباء قد يستجيب بمشاعر القلق وعدم القدرة على التصرف في مواجهة مشكلة الابن المعاق بصرياً، فالمشاكل تبدأ في الظهور عندما يكون الوالدان غير مستعدين لتقبل الإعاقة البصرية كحقيقة واقعة والتي ربما تكون مصدر إزعاج في حياة الأسرة إذ يؤثر عليها كصدمة تخلف وراءها مشاعر وأحاسيس سلبية تكون بمثابة قاعدة اجتماعية تشكل إرادياً أو لا إرادياً سلوك الأم تجاه طفلها الرضيع وهذا يؤدي بدوره إلى عصبية الأم والتي يحتمل أن تنتقل بالتالي إلى طفلها الرضيع فيصبح هو أيضاً عصبياً.
وقد يقبل الأشقاء أو يرفضون الشخص المعاق بصرياً اعتماداً على اتجاهات آبائهم ، وقد يرفضون بالتأكيد الانغماس المتزايد لآبائهم مع الطفل المعاق بصرياً، فالأشقاء الذين يعلمون بأن لديهم أخاً معاق بصرياً ، عادة ما يكونون مثقلين بعدة أنواع من الهموم . وهناك بعض الأسئلة المتداولة بينهم مثل: لماذا يحدث هذا؟ وماذا سأقول لأصدقائي عنه ؟ وهل سأقوم بالعناية به طوال حياتي؟
ومن الطبيعي أن نتائج هذا السلوك من جانب الأسرة له انعكاساته على التكوين العقلي والنفسي والاجتماعي لشخصية الطفل المعاق بصرياً، ولأمد طويل، من أهم النتائج المترتبة على ذلك:
1- فقدان الشعور بالأمن والطمأنينة
2- ممارسة أنماط من السلوك غير الاجتماعي
3- الميل إلى الانعزالية والعدوانية .
4- الوضع غير العادي للطفل المعاق بصرياً في الأسرة
5- سوء الخلق والحقد والكراهية والشعور بالقلق
6- النقص في الخبرة، مما يؤدي إلى إعاقة النمو الطبيعي والاجتماعي والنفسي.
أما كيفية تعامل الوالدين مع الطفل المعاق بصرياً، فيتلخص في:
1- تقبل الإعاقة ، وبالتالي تقبل الطفل المعاق بصرياً والتسليم بالأمر الواقع .
2- معاونة الطفل المعاق بصرياً معاونة عادية مثل غيره من إخوانه الأطفال، وعدم التأثر بالإعاقة البصرية في تغيير نمط هذه المعاملة الطبيعية
3- الإلمام بفكرة صحيحة عن ماهية الإعاقة البصرية وشئون المعاقين بصرياً وعالمهم.
4- الإلمام بأسس واتجاهات الرعاية التربوية والنفسية والاجتماعية للطفل المعاق بصرياً ويحسن أن يكون لدى الأسرة دليل تربوي بمثابة موجه لهم في تربية أطفالهم.
5- إتباع الطرق والسلوك المناسب لتدريب الحواس الباقية.
6- تجنب الظروف والملابسات التي تؤدي إلى تكوين الإحساس بالانحطاط أو الشعور بالذنب.
7- مراعاة أن لا تؤدي ردود أفعالهم على تصرفاته إلى جرح مشاعره وإحساساته.
8- عدم القيام بالخدمة المستمرة للطفل المعاق بصريا مما يؤدي على إضعاف إرادته وعدم استقلال ذاته
9- محاولة تبادل خبرات التعاون فيما بين الآباء الذين أصيب أطفالهم بإعاقة بصرية لإيجاد الحلول المناسبة للمشكلات التي تقابلهم مع أطفالهم المعاقين بصرياً.
(http://byotna.kenanaonline.com/posts/5958)