ياليت لو انه الموضوع يبقى هنا عشان يكون قدام الكل .......
الحمد لله كاشف الغم ومنفس الكرب مجيب دعوة المضطر إذا دعاه وكاشف السوء .. أحمده تعالى على المحبوب والمكروه .. وأشكره على نعمه الجليلة وأفضاله الجميله ...
آمنا بالمقدر والمكتوب كل من عند ربنا ... لا نهلك وهو سبحانه رجاؤنا ...
وبعد
فهذا دعاء منسوب لعلي ابن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه ذكره القاضي التنوخي بسنده
أنقله لكم من كتاب الفرج بعد الشدة والضيق الجزء الثاني ...
وقد استأنست لألفاضه ... وهيجتني عباراته ورددته مرارا ... لا على أنه سنة توقيفية من المصطفى ولكن طابت المناجاة في الدعاء ... وإن كان فيه ضعف أو شك فالعبرة بالمضمون ...
أسأل الله لي ولكم الفرج العاجل ... والصبر الجميل .. والشكر على المكتوب من الرب الجليل ...
قال علي ابن أبي طالب :
( يا من تحلّ به عقد المكاره ، ويفلّ حدّ الشدائد ، ويا من يـُـلتمس به المخرج ، ويُطلب منه روح الفرج ، أنت المدعو في المَهمّات ، والمفزع في الملمات ، لا يندفع منها إلا ما دفعت ولا ينكشف منها إلا ما كشفت
قد نزل بي ما علمتْ وقد كادني ثقله .. وألم بي ما بهظني حمله
وبقدرتك أوردته عليّ.. وبسلطانك وجهته إلي .. ولا مصدر لما أوردت .. ولا كاشف لما وجهت .. ولا فاتح لما أغلقت ولا ميسّر لما عسّرت .. ولا معسّر لما يسرت ...
فصلّ اللهم على محمد وعلى آل محمد وافتح لي باب الفرج بطـَوْلــِك .. واحبس سلطان الهم بحَوْلـِـك .. وأنلني حُسن النظر فيما شكوت ... وأذقني حلاوة الصنع فيما سألت ... وهب لي من لدنك فرجاً هنيا عاجلا ... وصلاحا في جميع أمري سَنـِـيّـا شاملا ... واجعل لي من عندك فرجا قريبا ومخرجا رحبا
ولا تشغلني بالاهتمام عن تعاهد فروضك واستعمال سنتك .. فقد ضقت ذرعا بما عراني ... وتحيّرت فيما ألمّ بي ودهاني.. وضعفت عن حمل ما أثقلني هما ... وتبدلت بما أنا فيه قلقا وغما
وأنت القادر على كشف ما قد وقعت فيه ودفع ما مـُـنـِـيتُ به
فافعل بي ذلك يا سيدي ومولاي وإن لم استحقه ... وأجبني إليه وإن لم أستوجبه يا ذا العرش العظيم )
(ثلاث مرات)
فرج الله عنا وعنكم كل هم وكرب اللهم آمين
ولا تنسوني بالدعاء لي بأن يرزقني الله من فضله
الحمد لله كاشف الغم ومنفس الكرب مجيب دعوة المضطر إذا دعاه وكاشف السوء .. أحمده تعالى على المحبوب والمكروه .. وأشكره على نعمه الجليلة وأفضاله الجميله ...
آمنا بالمقدر والمكتوب كل من عند ربنا ... لا نهلك وهو سبحانه رجاؤنا ...
وبعد
فهذا دعاء منسوب لعلي ابن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه ذكره القاضي التنوخي بسنده
أنقله لكم من كتاب الفرج بعد الشدة والضيق الجزء الثاني ...
وقد استأنست لألفاضه ... وهيجتني عباراته ورددته مرارا ... لا على أنه سنة توقيفية من المصطفى ولكن طابت المناجاة في الدعاء ... وإن كان فيه ضعف أو شك فالعبرة بالمضمون ...
أسأل الله لي ولكم الفرج العاجل ... والصبر الجميل .. والشكر على المكتوب من الرب الجليل ...
قال علي ابن أبي طالب :
( يا من تحلّ به عقد المكاره ، ويفلّ حدّ الشدائد ، ويا من يـُـلتمس به المخرج ، ويُطلب منه روح الفرج ، أنت المدعو في المَهمّات ، والمفزع في الملمات ، لا يندفع منها إلا ما دفعت ولا ينكشف منها إلا ما كشفت
قد نزل بي ما علمتْ وقد كادني ثقله .. وألم بي ما بهظني حمله
وبقدرتك أوردته عليّ.. وبسلطانك وجهته إلي .. ولا مصدر لما أوردت .. ولا كاشف لما وجهت .. ولا فاتح لما أغلقت ولا ميسّر لما عسّرت .. ولا معسّر لما يسرت ...
فصلّ اللهم على محمد وعلى آل محمد وافتح لي باب الفرج بطـَوْلــِك .. واحبس سلطان الهم بحَوْلـِـك .. وأنلني حُسن النظر فيما شكوت ... وأذقني حلاوة الصنع فيما سألت ... وهب لي من لدنك فرجاً هنيا عاجلا ... وصلاحا في جميع أمري سَنـِـيّـا شاملا ... واجعل لي من عندك فرجا قريبا ومخرجا رحبا
ولا تشغلني بالاهتمام عن تعاهد فروضك واستعمال سنتك .. فقد ضقت ذرعا بما عراني ... وتحيّرت فيما ألمّ بي ودهاني.. وضعفت عن حمل ما أثقلني هما ... وتبدلت بما أنا فيه قلقا وغما
وأنت القادر على كشف ما قد وقعت فيه ودفع ما مـُـنـِـيتُ به
فافعل بي ذلك يا سيدي ومولاي وإن لم استحقه ... وأجبني إليه وإن لم أستوجبه يا ذا العرش العظيم )
(ثلاث مرات)
فرج الله عنا وعنكم كل هم وكرب اللهم آمين
ولا تنسوني بالدعاء لي بأن يرزقني الله من فضله