لهذا هم زينة الحياة الدنيا
نعيش بها الحياة وتمر بنا الايام والسنين ... نقابل هذا وذاك
وقد يكون هذا صديقنا الماضى ... وقد يكون هذا هو الآتى
نعرف بشراً ونقابل بشراً ... نمضى ونسير حيث أقدارنا
نتمسك بالايمان ... فى زمن قل به الإيمان ... تعصفنا ملذات الدنيا
وترمى بنا همومنا وأحزاننا ... لمعاصينا وأخطأنا ... ويكون الزمن
هو شماعتنا ... ونقول أننا مقهورين وماذا نفعل ونهرب من كذا وكذا
كيف لنا السيطرة على شهواتنا ورغباتنا ... فكلنا خطأيين .....
فيقول المولى عز وجل
" كل عبادى خطأين .. وخيرهم التوابين "
والله لإن دين الإسلام حقاً دين يسر ...
فهو يعطينا كل الفرص للنجاة
والهروب من أفعالنا ... ينصحنا ويرشدنا ...
ويعطينا الأمل بالتوبة
لمن هو فاتح باب توبته لكل المسلمين ....
والباب مفتوح على مصراعيه
كيف لنا الهروب من كل ما نعانى منه الأن ...
وما أكثره ؟؟؟؟؟؟؟؟
إليكم الجواب ....
بخلاف التوبة والقرب إلى الله والبعد عن الحرام بنية خالصة ...
فما أجمل تلك الحياة ... بزوجة صالحة ...
تحبك بكل ما تحمله الكلمة من معنى
تعطيها الامان وتعطيك هى الحنان ...
تعطيها العطف وتعطيك هى السعادة ..
تعينك على هموم الحياة ... تساعدك فى السراء والضراء ...
وتقوي من إيمانك
وما أجمل أن تحظى ويكرمك ربك بزينة الحياة الدنيا ..
. بالذرية الصالحة ...
إبنة رقيقة وجميلة ...
تداعب حضنك عند مجيئك بعد تعب يومك ...
تتعلق برقبتك ... فتشعر بسعادة الدنيا كلها بين يديك ...
ودفء الوجود بوجنتيك
فها هى زهرة عمرك وثمرة حبك بين احضان قلبك ...
لهفة عيناها ولمسة يداها
تعينك على أى شئ ... على كل الصعاب ...
أعلمتم وعرفتم الأن لما هم زينة الحياة الدنيا ؟
لأنهم سبب فى بعدك عن المعاصى وكل الأخطاء ...
وشعورقلبك وروحك بكامل الكيان
يلاعبك ابنك ويثقل عليك من فرط أسئلته
ورغبته فى معرفة كل شئ عن طريقك
ويطلب منك مالا تستطيع أن ترفضه ...
فكما يقال
" أولادنا فلذات أكبادنا "
الحياة تحلو معهم وبهم ...
بأسرة مترابطة يملاؤها كل الحب وكل الحنان ....
أسرة يكون كل عنوانها لا للأحزان ...
ولا يوجد بمحيط عشهم الجميل سوى كل الإيمان
فهكذا تكون الحياة .... وما أجملها حياة ....
فهى أكبر دافع من وجهة نظرى المتواضعة
فى البعد عن المعاصى ... والقرب من الله ...
الذى أطعمك و أنعم عليك ولم يحرمك .....
دقيقة مع أنفسكم ....
دقيقة تخيلوا فيها بما أنعم الله عليكم ....
دقيقة تقارنون فيها بين الصواب والخطأ ....
بين الحب الصافى والمشاعر الخداعة ... بين لحظة السعادة الدائمة
وبين لحظة المتعة والنشوة العابرة .... إنها حقاً متعة الحياة وسبيلها للأخرة ...
أخى الكريم ...
نظرة لنفسك ولزوجتك ... وأحمد الله وأشكره ..
ولا تغرك الحياة
فما الحياة إلا متاع الغرور ....
فحافظ على زوجتك الصالحة ...
وعلى ذريتك الجميلة
وإجعل حياتك سعيدة بهم ....
إعطيهم حنانك وأمانك وحبك ....
إعطيهم كل وجودك ...
فلو فكرت ولو للحظة ....
ستجد أن كل تعبك وكل شقاك من أجلهم هم ومن أجل راحتهم
وأن أغلى لحظات فرحتك وسعادتك الصافية تكون معهم هم لا غيرهم ......
أدعو الله ن يرزقكم جميعاً بالسعادة ... ويعطى كل محروم ...
اللهم أميييين
مع خالص تحياتى ......
نعيش بها الحياة وتمر بنا الايام والسنين ... نقابل هذا وذاك
وقد يكون هذا صديقنا الماضى ... وقد يكون هذا هو الآتى
نعرف بشراً ونقابل بشراً ... نمضى ونسير حيث أقدارنا
نتمسك بالايمان ... فى زمن قل به الإيمان ... تعصفنا ملذات الدنيا
وترمى بنا همومنا وأحزاننا ... لمعاصينا وأخطأنا ... ويكون الزمن
هو شماعتنا ... ونقول أننا مقهورين وماذا نفعل ونهرب من كذا وكذا
كيف لنا السيطرة على شهواتنا ورغباتنا ... فكلنا خطأيين .....
فيقول المولى عز وجل
" كل عبادى خطأين .. وخيرهم التوابين "
والله لإن دين الإسلام حقاً دين يسر ...
فهو يعطينا كل الفرص للنجاة
والهروب من أفعالنا ... ينصحنا ويرشدنا ...
ويعطينا الأمل بالتوبة
لمن هو فاتح باب توبته لكل المسلمين ....
والباب مفتوح على مصراعيه
كيف لنا الهروب من كل ما نعانى منه الأن ...
وما أكثره ؟؟؟؟؟؟؟؟
إليكم الجواب ....
بخلاف التوبة والقرب إلى الله والبعد عن الحرام بنية خالصة ...
فما أجمل تلك الحياة ... بزوجة صالحة ...
تحبك بكل ما تحمله الكلمة من معنى
تعطيها الامان وتعطيك هى الحنان ...
تعطيها العطف وتعطيك هى السعادة ..
تعينك على هموم الحياة ... تساعدك فى السراء والضراء ...
وتقوي من إيمانك
وما أجمل أن تحظى ويكرمك ربك بزينة الحياة الدنيا ..
. بالذرية الصالحة ...
إبنة رقيقة وجميلة ...
تداعب حضنك عند مجيئك بعد تعب يومك ...
تتعلق برقبتك ... فتشعر بسعادة الدنيا كلها بين يديك ...
ودفء الوجود بوجنتيك
فها هى زهرة عمرك وثمرة حبك بين احضان قلبك ...
لهفة عيناها ولمسة يداها
تعينك على أى شئ ... على كل الصعاب ...
أعلمتم وعرفتم الأن لما هم زينة الحياة الدنيا ؟
لأنهم سبب فى بعدك عن المعاصى وكل الأخطاء ...
وشعورقلبك وروحك بكامل الكيان
يلاعبك ابنك ويثقل عليك من فرط أسئلته
ورغبته فى معرفة كل شئ عن طريقك
ويطلب منك مالا تستطيع أن ترفضه ...
فكما يقال
" أولادنا فلذات أكبادنا "
الحياة تحلو معهم وبهم ...
بأسرة مترابطة يملاؤها كل الحب وكل الحنان ....
أسرة يكون كل عنوانها لا للأحزان ...
ولا يوجد بمحيط عشهم الجميل سوى كل الإيمان
فهكذا تكون الحياة .... وما أجملها حياة ....
فهى أكبر دافع من وجهة نظرى المتواضعة
فى البعد عن المعاصى ... والقرب من الله ...
الذى أطعمك و أنعم عليك ولم يحرمك .....
دقيقة مع أنفسكم ....
دقيقة تخيلوا فيها بما أنعم الله عليكم ....
دقيقة تقارنون فيها بين الصواب والخطأ ....
بين الحب الصافى والمشاعر الخداعة ... بين لحظة السعادة الدائمة
وبين لحظة المتعة والنشوة العابرة .... إنها حقاً متعة الحياة وسبيلها للأخرة ...
أخى الكريم ...
نظرة لنفسك ولزوجتك ... وأحمد الله وأشكره ..
ولا تغرك الحياة
فما الحياة إلا متاع الغرور ....
فحافظ على زوجتك الصالحة ...
وعلى ذريتك الجميلة
وإجعل حياتك سعيدة بهم ....
إعطيهم حنانك وأمانك وحبك ....
إعطيهم كل وجودك ...
فلو فكرت ولو للحظة ....
ستجد أن كل تعبك وكل شقاك من أجلهم هم ومن أجل راحتهم
وأن أغلى لحظات فرحتك وسعادتك الصافية تكون معهم هم لا غيرهم ......
أدعو الله ن يرزقكم جميعاً بالسعادة ... ويعطى كل محروم ...
اللهم أميييين
مع خالص تحياتى ......