أراد ليفي فان تطوير رسم الطبيعة من اللوحات التقليدية ثنائية الأبعاد
إلى لوحات ثلاثية الأبعاد فقام باستخدام وجهه
كــ لوحة ليرسم عليها !
الغريب في هذه اللوحات ليس فكرتها أو تطبيقها فقط ، بل في طريقة تنفيذها
أيضاً لأن ليفي هو الرسام والمصور في نفس الوقت، فلم يستعن بـ أي
شخص ليخرج هذه اللوحات بل قام بالرسم والنحت على نفسه
ثم تصوير نفسه ليخرج بهذه الأشكال المدهشة !